vendredi 28 décembre 2012

باش كان يحكم صاحب السابع من نوفمبر؟

كان يحكم بسبعة أشياء:
1- بقضاء فاسد
2- بإعلام مأجور
3- بأمن ظالم ومرعب
4- بإدارة بيرقراطية للنخاع مكبلة بقوانين عجيبة
5- بقطاع أعمال واستثمار مروض ومرتهن لإدارة متغولة
6- بنقابات قياداتها تتمعش صباحا ومساءا ويوم الأحد
7- بجيش مهمش 

هل حققت الثورة إصلاحات في أي من المجالات السبع التي أفسدها بن علي وعصابته الطرابلسية ؟؟؟

ارتباك الترويكا والنخبة السياسية سيفقدنا فرصة العمر في الإصلاح الجذري لبلادنا...

المميات الثلاث هي الحل:
ميم المساءلة
وميم المحاسبة
وبعدها ميم المصالحة،،،

وذلك كله خارج القضاء العدلي المترهل... 
نريد قضاءا خاصا .. 
سمه ثوريا ،، 
سمه سياسيا،، 
سمه انتقاليا،، سمه ماشئت ،،، 

بالله قولولي كيفاش اليوم نريد أن نحاكم من كان مأجورا وفاسدا في الإعلام بقضاء عدلي مترهل وفاسد وبملفات اتلفت وأحرقت وسرقت !!!

ربي يحسن العاقبة،،،
إسكندر

2 commentaires:

  1. الأزمة هي التي سوف تصنع التغيير، تونس تعيش أزمة هوية أزمة قوانين أزمة دولة ... وفي ظل هذا الصراع الإيديولوجي على حساب مصلحة الوطن وفي ظل الدعارة السياسية والفكرية التي تمارس في تونس .. هذا بش يعاود يخلق القومية التونسية بعد ما يفيق الشعب نو الحل موش في الإيديولوجيات المستوردة الي يحب كل طرف يفرضها على الأمة التونسية .. الشعب بعد ما يوصل لأقصى حدود الفوضى و التخلف و التناحر بش يفيق ويعرف إلي حكم الأقليات واللوبيات هو المسيطر .. لأن حكمهم يشبه حكم الإستعمار، لأن سياستهم وأفكارهم تشبه الإستعمار سوف يحسم الشعب معركته الأخيرة مع هذه النخبة العفنة ليعيد الأمة التونسية إلى سابق مجدها تبنيها نخبة جديدة بهوية تونسية ومشروع تونسي ونفس تونسي.. التجارب القاسيه هي الي تصنع الشعوب االواعية والمتحضرة.

    RépondreSupprimer
  2. Le succès de l'association جمعية تراثنا Tourathna est une belle évidence que la société civile tunisienne se passionne pour son patrimoine immatériel et son identité. Hélas, la xénophobie de M. Zine El Abidine Belhareth, زين العابدين بلحارث, son président, qui se réjouit des attentats ayant lieu à l'automne 2020 en France, voire qui les encourage et les légitime par un discours de haine, laisse craindre une radicalisation des milliers de jeunes Tunisiens qui sont sous son emprise morale. Cette inquiétude est justifiée par les preuves que j'ai détaillées dans l'article joint, lequel a été adressé aux différents ministères partenaires des manifestations de Tourathna. https://bernardgrua.net/2020/10/29/association-tunisienne-tourathna-francophobie/

    RépondreSupprimer