البطولة... والتضحية ... والشهامة... والحب العذري ... على الطريقة النوفلية
ما يريد نوفل الورتاني أن يروجه من قيم التضحية والبطولة والشهامة والحب العذري في قصة يصعب علي وعلى أي انسان تصديقها... ولا في أفلام هولييود :
فتاة تعرفت على شاب مريض بالأيدز... أعجبت به وأحبته وأرادت أن تتزوجه... فتزوجته بدون أن تعلم أهلها بمرض خطيبها ولا بالمغامرة التي قررت خوضها...
ثم زادت في المغامرة
فأرادت أن تنجب منه طفلا ،، يعني "بايبي"... والنتيجة أنها مرضت بالإيدز لكنها والحمد لله ولدت ابنتها معافاة من المرض ...
هذا كله يحدث في تونس وفي غرف عمليات مستشفياتها العمومية اللي خلاها بن علي خاربة من بابها لمحرابها...
لنفترض أن القصة حقيقة وأنا صدقتها... هل هذا هو المثال الذي نريد أن نعطيه لبناتنا... للمراهقات في بلادنا؟؟؟
هل هذه هي القدوة الحسنة التي نريد أن نسوقها ونروجها في مجتمعنا ... وفي بلادنا...
هذا بالفعل هو إعلام العار وأنا أعبر عن رأيي ...
عاشت الحرية...
وأنا موش لاباس ...
وربي يحسن العاقبة وهو سبحانه عز من قائل: ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون)
إسكندر
هذا كله يحدث في تونس وفي غرف عمليات مستشفياتها العمومية اللي خلاها بن علي خاربة من بابها لمحرابها...
لنفترض أن القصة حقيقة وأنا صدقتها... هل هذا هو المثال الذي نريد أن نعطيه لبناتنا... للمراهقات في بلادنا؟؟؟
هل هذه هي القدوة الحسنة التي نريد أن نسوقها ونروجها في مجتمعنا ... وفي بلادنا...
هذا بالفعل هو إعلام العار وأنا أعبر عن رأيي ...
عاشت الحرية...
وأنا موش لاباس ...
وربي يحسن العاقبة وهو سبحانه عز من قائل: ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون)
إسكندر
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire